علي محمد مسفر مانع
علي محمد مسفر مانع
تاريخ الميلاد : 1354هـ
المهنة : متقاعد
· من مواليد بلاد غامد قرية خفة عام 1354 هـ .
· التحقت بالدراسة بالكتاتيب في القرية لدى الشيخ / علي بن عبد الرحيم القحطاني ( رحمه الله) بداية الستينات لتلاوة وحفظ القران الكريم .
· عندما بلغت من العمر عشر سنين تقريبا غادرت للعمل بمكة كما كان يعمل الكثير من أقراني, مكثت بمكة حوالي ثلاث سنين وذلك في أواخر الحرب العالمية الثانية .
· عدت إلى القرية بصحبة خالي أحمد ألغيلاني (رحمه الله) وجدت والدي قد توفي (رحمه الله), والتحقت بالدراسة لدى الشيخ / السبالي ( رحمه الله ) بقرية – عرا – ونتيجة للظروف الصعبة وشح الإمكانات عُدت مرة أخرى إلى مكة لطلب الرزق وعملت في البداية بمكنيكا السيارات ثم اتخذت من قيادة السيارات للنقل الثقيل مهنة لي وكنت آنذاك من أوائل سائقي النقل الثقيل بالباحة وعملت بنقل البضائع والركاب بين سائر مناطق المملكة قبل أن تعبد الطرق.
· ثم استقريت بمكة بعد أن فُتحت المدارس الليلية وأصبحت اعمل نهاراً وأدرس ليلاً حتى حصلت على الشهادة المتوسطة 1384هـ وكان في ذلك الوقت مثل هذه الشهادة لها قيمتها .
· تقدمت إلى مسابقة على وظيفة في وزارة البرق والبريد والهاتف قسم المحاسبة العامة وذلك بتاريخ 17/ 7/1385 هـ مكثت بمكة حتى عام 1389هـ .
· نُقلت بناء على رغبتي إلى منطقة الباحة في نفس الوزارة تدرجت في عدة أعمال من المحاسبة إلى التحرير إلى أن ترفعت إلى أمين صندوق وفي عام 1397هـ ترفعت ونُقلت إلى مكة ولكن عدت إلى المنطقة بعد خمسة اشهر عُينت "مدير مراقبة المخزون" إلى عام 1399هـ , بعدها نُقلت إلى خدمات إدارة البرق كمساعد مدير خدمات البرق حتى عام 1414هـ عندها حصلتُ على التقاعد.
· حصلتُ على عدد من الدورات منها: دورة في شؤون الموظفين, ودورة في المحاسبة, ودورة في قيادة الاجتماعات, وذلك بمعهد الإدارة بجدة .
· مارست العديد من المهن والأعمال بأوقات الفراغ وكان من أحبها إلى نفسي ميكانيكا السيارات والكهرباء والزراعة و المناحل .
· هوايتي القراءة في أي كتاب بعد كتاب الله ثم الرحلات البرية مع الأهل والأصدقاء .
· رزقت بالأولاد والبنات ولله الحمد وعندي من الأبناء أربعه: وليد - أحمد - سمير - سامي , حفظهم الله وسدد خُطاهم.
"وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبة وسلم"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأضاف الموقع :
مالا يعلمه الكثير عن الأستاذ الفاضل / علي مانع
أنه من اوائل المثقفين في القرية والذي حقق قدر كبير من الثقافة والعلم عن طريق التعليم الذاتي والقراءة الحرة ، كما أن من هوايات أبو وليد حفظه الله والتي تميز وأجاد وأبدع فيها تربية النحل .